كتبت ـ داليا أيمن
شاركت وزارة التضامن الاجتماعي في فعالية دولية رفيعة المستوى بعنوان “الأسرة ركيزة أساسية للتنمية والتكامل الاجتماعي.. نهج استراتيجي لمستقبل مستدام”، والتي عُقدت ضمن فعاليات القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية في العاصمة القطرية الدوحة.
وجاءت الفعالية بالتعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي المصرية وعدد من الوزارات والمؤسسات الدولية، من بينها: وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية في تركيا، ووزارة الثقافة والابتكار في المجر، ووزارة التنمية الاجتماعية والأسرة في قطر، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في السعودية، ووزارة التنمية الاجتماعية والأسرة في سنغافورة وأوزبكستان، والهيئة الوطنية للحماية الاجتماعية في أوزبكستان.
وأكد المشاركون أن الأسرة تمثل حجر الأساس في تحقيق التنمية المستدامة وبناء مجتمعات متماسكة قادرة على مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية، مشددين على أهمية تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال لضمان مستقبل أكثر استقرارًا للأجيال القادمة.
